هل ترغب في تصميم موقع انترنت ولكن ماهي انواع مواقع الانترنت؟
لا تعدو أن تكون أنواع مواقع الانترنت تنقسم الى نوعين لا ثالث لهما وهما مواقع ذات محتوى ثابت يعرف بإسم موقع استاتيكي او ساكن ومواقع ذات محتوى متغير وتعرف بمواقع ديناميكية او متحركة ، وهذا التصنيف وفق تصميم مواقع الأنترنت ، اذ انه يوجد عدة تصنيفات أخرى وكذا يوجد عدد لانهائى من أنواع مواقع الانترنت وفقاً لتصنيفات كثيرة اخرى ، ولكلا النوعين مميزاته ونواقصه ولكل موقع هدف ينشأ على أساسه أو بسببه.
مميزات المواقع ذات المحتوى الثابت وغير المتغير او ما تعرف بالمواقع الاستاتيكية :
- من حيث التكلفة : تكلفة هذه النوعية من المواقع رخيصة جداً بالنسبة للمواقع ذات المحتوى المتغير .
- من حيث التطوير : تطويرها سريع بالمقارنة بالنوع الاخر من المواقع .
- من حيث التصميم : - تصميم مواقع الانترنت الثابتة او الساكنة سهل جداً وهذا من احد اسباب قلة اسعارها ، اذ تصمم هذه المواقع بلغات البرمجة البسيطة. ولكن لا تخلو هذه النوعية من المواقع من وجود نواقص
أعلنت شبكة التواصل الاجتماعي الخاصة بالأعمال “لينكد إن” اليوم عن بعض التعديلات في “شروط الخدمة”، والتي تشمل “اتفاقية المستخدم وسياسة الخصوصية”.
وستدخل هذه التعديلات حيز التنفيذ في 26 آذار/مارس الجاري، حسبما قالت الشركة التي ذكرت أيضًا أنها سوف تدمج شروط الخدمة الحالية لكل من خدمتي “سلايد شير” SlideShare و “بولز” Pulse التابعتين لها.
وبموجب السياسة الجديدة أكدت “لينكد إن” أنها ستتخذ الخطوات الكفيلة بإعلام أعضاء الشبكة حول الطلبات الحكومية الخاصة ببياناتهم ما لم يكون ممنوعًا قانونيًا القيام بذلك، أو كان الطلب يُعتبر طارئًا.
وألمحت “لينكد إن” ضمن أحد الشروط الجديدة إلى أنها تخطط لجعل رقم الهاتف الخاص بالمستخدم إحدى الوسائل المتاحة لتسجيل الدخول إلى الشبكة.
ويرى المراقبون أن الشبكة الاجتماعية تسعى من خلال هذه الخطوة إلى التقريب بينها وبين خدمتي “سلايد شير” و “بولز”، حيث سيتم تخصيص الأولى بناءً على ملف التعريف الشخصي الخاص بالمستخدم على “لينكد إن”، فضلًا عن شبكة الترابطات، والتفاعلات مع المحتوى من كل الخدمتين. أما خدمة “بولز” فستكون قادرة على تقديم محتوى أكثر احترافية وذي صلة أكثر بالمستخدم.
يُذكر أن خدمة “سلايد شير” التي استحوذت عليها “لينكد إن” في مايو 2012، هي عبارة عن خدمة استضافة للعروض التقديمية بمختلف صيغها، أما “بولز” فهو تطبيق قارئ للأخبار شبيه بتطبيقي “فليببورد” و “بيبر” Paper من “فيسبوك”، كانت “لينكد إن” استحوذت عليه في نيسان/أبريل من العام الماضي.
وعلى صعيد آخر، كانت قد أعلنت شبكة “لينكد إن” الشهر الماضي عن أكبر عملية استحواذ في تاريخها، حيث اشترت شركة “برايت” Bright المتخصصة في تطوير خدمات مطابقة الوظائف التي من شأنها ربط الموظفين المحتملين بأرباب العمل، وذلك في صفقة بلغت 120 مليون دولار.
0 التعليقات:
إرسال تعليق